تاريخ

أحداث رمادة (19 فيفري – 25 ماي 1958) مرت معركة السيادة التي أعلن عن انطلاقها الحبيب بورقيبة في خطابه بتطاوين يوم 18 جوان 1956 مباشرة بعد حصول البلاد التونسية على استقلالها التام، بعدة مراحل وتراكمات ساهمت في إتاحة الظروف الملائمة لإجلاء آخر جند فرنسي عن التراب التونسي يوم 15 أكتوبر 1963. وقد شكلت أحداث رمادة […]

، اعتاد الكثير من المسلمين منذ أكثر من 500 عام على بدء صيامهم وإفطارهم خلال أيام شهر رمضان على وقع صوت طلقات المدفع. و”مدفع رمضان” هو مدفع يستخدم كأسلوب إعلان عن موعد الإفطار وإخبار العامة عن هذا الموعد، وهو تقليد متبع في العديد من الدول الإسلامية بحيث يقوم جيش البلد بإطلاق قذيفة مدفعية صوتية لحظة

تشكل قرية برج الخضراء، في اقصى نقطة الى الجنوب ، نقطة التقاء بين حدود ال 3 دول : تونس وليبيا (غدامس) والجزائر (دبدابة).       نظرا لموقعها الجغرافي، يمكن اعتبار معتمدية رمادة الممر الوجوبي و بوابة تونس نحو بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.       حيث تتواجد بين كل من ليبيا و الجزائر على امتداد اكثر 

ماطوس يتكرر اسم ماطوس في المصادر الاباضية كاسم علم امازيغي حيث يرد اسم ماطوس و أحيانا ماطوس ابن ماطوس , و قد ورد لدي المؤرخ الشماخي كجاب للضرائب لصالح طرابلس. كما يقع ذكر ماطوس ابن هارون. و يرى الأستاذ محمد حسن أن كلمة ماطوس من الأسماء اللاتينية. كما أن نهاية الكلمة ماطوس ب  ”اوس“ يرجح ارتقائها

 تتميز ولاية تطاوين باتساع رقعتها الجغرافية وامتداد مساحتها الصحراوية مما جعلها تضم العديد من المواقع الأثرية والتاريخية التي تعكس تعاقب الحضارات  على مر العصور  منصة وكري تسلط الضوء على أبرز هذه المواقع المنسية والمهجورة علها تنال حظها في التعريف والترويج لها كأمكنة سياحية واستكشافية هامة,  ان بلدية تطاوين الجنوبية معتمدية رمادة تزخر بعدة مناطق ذات طابع